اسلامنا اولا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامنا اولا

اسلامنا اولا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الاجازة الصيفية والسفر للخارج

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
التائب
رفيق فعال
رفيق فعال
التائب


ذكر عدد الرسائل : 143
العمر : 33
الدولــــــــــة : 0
دعــــــــاء : الاجازة الصيفية والسفر للخارج 15781610
رسائل لكل العباد : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">$post[field5]</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 12/05/2007

الاجازة الصيفية والسفر للخارج Empty
مُساهمةموضوع: الاجازة الصيفية والسفر للخارج   الاجازة الصيفية والسفر للخارج Emptyالإثنين يونيو 11, 2007 6:15 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
هذة نص من الخطبه الاولى
------------------------------------
خطبة الجمعة في المسجد الحرام بمكة المكرمة
لفضيلة الشيخ : عبدالرحمن السديس
بتاريخ : 25- 5-1424هـ
وهي بعنوان : الإجازة الصيفية والسفر للخارج
الحمد لله، من علينا بشريعة الكمال فلم يجعل لها عوجا، نحمده سبحانه أن جعل في ديننا يسرًا وفسحة ولم يدع فيه حرجا، وأبان لنا أمور الحلال والحرام ونصب لها أدلة وحججا، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، شهادة من دان بها صدقا ولهجا، وأشهد أن نبينا وسيدنا محمدًا عبد الله ورسوله، أفضل من مشى في مناكب الأرض داعيا إلى الله مبتهجا، فدونه الأهل والأموال والأولاد، وفداه أنفسًا ومهجًا، وصلوات الله تترا عليه وعلى آله وصحبه ومن اقتفى أثره مهتديًا ومنتهجًا، وسلم تسليمًا طيبًا مباركًا إلى يوم الدين.
أما بعد:
فيا عباد الله، خير الوصايا الوصية بتقوى الله رب البرايا، فتقواه سبحانه أنفع الذخائر للمسلم وأبقاها، وآكد المطالب وأقواها، في قفوها منازل الحق والتوفيق، وفي التزامها الاهتداء إلى الرأي الثاقب الوثيق، فاتقوا الله -رحمكم الله- في كل أحوالكم، في حلكم وارتحالكم، وظعنكم وانتقالكم، ومن تنكب سواء التقوى انقلب خاسئاً وهو حسير، فلبئس المولى وبئس العشير.
أيها المسلمون، في دوامة التنامي الحضاري السريع، وفي خضم التقدم التقني المذهل، في أعقاب هذا العصر الوثاب، وما قابل ذلك من انحسار ملحوظ, بل وذريع في الجانب القيمي والأخلاقي والنفسي بِأَخَرة، أورث ذلك كله توسعاً مذموماً، وانفتاحاً محموماً، في كثير من المجالات، واستحكام أنماط وعادات في الحياة المعاصرة، وحدوث ظواهر مستجدة لم تكن على قدر من حسبان سلفنا الصالح رحمهم الله.
ولتلك الموروثات المعاصرة في شريعتنا -بمقاصدها وأهدافها- ضوابطها وأحكامها وآدابها، كما أسفرت هذه المدنية المادية عن تبرّم فئام من الناس من المُكث في بلدانهم والاستقرار في أوطانهم، والتطلع بِنَهَمٍ إلى التنقل بين كثير من الأقطار, وحثّ عصا الترحال لجَوْب عدد من الأصقاع والأمصار، كل بحسب مقصده ومراده وبغيته ومراده، وما أن يأفل نجم العام الدراسي، وينبلج صبح الفصل الصيفي، وتتوسط شمس الإجازة كبد السماء، وتسفع الوجوه بفيحها وبوارها, وتشتد لفحات الهواجر، ويلتهب رَأْد الضحى، حتى ينزع الناس إلى مواطن الأفياء الظليلة الندية، والمياه الشفافة الرقراقة، والأجواء المخملية النضرة، إجماماً للنفوس، وتطلباً لمتناهي سكونها وهدوئها.
وفي غمرة هذه الأوقات المحتدمة تتبدّى ظاهرة جدّ مقلقلة، وتبرز قضية على غاية من الأهمية، جديرة بأن تسبر أغوارها، وتجلى مزاياها وعوارها، كيف وقد غالى في فهمها أقوام ومعانيها، وشطوا عن حقيقتها ومراميها، وأكبر الظن -يا رعاكم الله- أنها قد خالجت أذهانكم, ولم تعد خافية على شريف علمكم، تلكم -دام توفيقكم- هي قضية السفر والارتحال، والسياحة والانتقال.
معاشر المسلمين، الأصل في السفر الإباحة، والأسفار قسمان:
سفر للمعصية -عياذاً بالله- وسفر للطاعة، وسفر الطاعة يتضمن الواجب كسفر الحج وتحصيل الرزق عند انعدامه ونحو ذلك، ومنه ما هو مستحب كزيارة البقاع المقدسة، ومنه زيارة ذوي القربى وصلة الرحم والحب في الله، والسفر لطلب العلم وزيارة أهله، وإغاثة الفقراء والمنكوبين.
وأما السفر المباح فما كان للتطبب, والاتجار والتسبب، وما كان للسياحة والنزهة وترويح النفوس وتجرد عن نية الثواب والطاعة، فالأمور بمقاصدها، ولكل امرئ ما نوى، والنية إذا حسنت تُحيل العادات إلى عبادات، وإذا عرفت فالزم.
إخوة العقيدة، إن السفر الذي احتُسب فيه الأجر والثواب, وحُرص فيه على الطاعة وأنزه الآراب لهو بحق روضة للعقول, وبلوغ للأنس المأمول، وهو مَجْلاة للسأم والكلال، وبُعد عن الرتابة والنمطية والإملال، وفضاء رحب للاعتبار والادكار، قُلْ سِيرُواْ فِى ٱلأرْضِ فَٱنظُرُواْ كَيْفَ بَدَأَ ٱلْخَلْقَ [العنكبوت:20].
إبان السفر تتجلى عظمة الخالق البارئ سبحانه، فتخشع له القلوب أمام بديع خلق السماوات والأرض، أمام بديع خلق الطبيعة الخلابة, وتسبّحه الروح لمفاتنها الأخّاذة الجذابة، أراض شاسعة فِيح، أنبتت أجمل زهر بأطيب ريح، رياض أُنُف، وحدائق غلب، ونخيل باسقات، وواحات مُورقات، رواسٍ شمّاء، وأرض مدحية وسماء, وأنهار تجري بأعذب ماء.
أَمَّنْ خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوٰتِ وَٱلأرْضَ وَأَنزَلَ لَكُمْ مّنَ ٱلسَّمَاء مَاء فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَّا كَانَ لَكُمْ أَن تُنبِتُواْ شَجَرَهَا أَإِلَـٰهٌ مَّعَ ٱللَّهِ [النمل:60]، أَمَّن جَعَلَ ٱلأرْضَ قَرَاراً وَجَعَلَ خِلاَلَهَا أَنْهَاراً وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِىَ وَجَعَلَ بَيْنَ ٱلْبَحْرَيْنِ حَاجِزاً أَءلـٰهٌ مَّعَ ٱللهِ [النمل:61].
فسبحان الله -عباد الله- مشاهد في الطبيعة ذائعة، ومخلوقات بديعة رائعة، تدهش الألباب، وفي إتقانها العجب العجاب، تفعم النفس والقلب مسرّة وابتهاجاً، لكن شريطة أن تكون على ممس من القلب والروح والفكر، وسبحان الله، كم يغلب على كثير من الناس أن يمروا بهذه المناظر وكأنهم إزاءها دون نواظر. أَفَلَمْ يَسِيرُواْ فِى ٱلأرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ ءاذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لاَ تَعْمَى ٱلاْبْصَـٰرُ وَلَـٰكِن تَعْمَىٰ ٱلْقُلُوبُ ٱلَّتِى فِى ٱلصُّدُورِ [الحج:46].
يقول الإمام أبو الوفاء ابن عقيل رحمه الله: "فنعوذ بالله من عيون شاخصة غير بصيرة، وقلوب ناظرة غير خبيرة".
إخوة الإيمان، ومن الحثّ اللطيف على السفر النافع المفيد قول الثعالبي رحمه الله: "من فضائل السفر: أن صاحبه يرى من عجائب الأمصار, وبدائع الأقطار, ومحاسن الآثار ما يزيده علماً بقدرة الله تعالى, ويدعوه شكراً على نعمه".
إن العُلا حدثتني وهي صادقة فيما تحدث أن العز في النُقَل
وهل بلغ الصحابة الأجلاء، والسلف النبلاء، والأئمة الفقهاء، ما بلغوا من ذُرا القمم, وقصب السبق بين الأمم إلا بالرحلة في طلب الحديث، وتحصيل العلوم والمعارف.
ومن المعروف أن الكُحْل نوع من الأحجار كالثرى يُرمى على الطرق, فإذا تغرّب جُعِل بين الجفن والحدق.
أيها المصطافون، أيها المسافرون، يا من عزمتم على جَوْب الأمصار والأقطار، وركوب الأجواء والبحار، واقتحام الفيافي والقفار، وتحدي الشدائد والأخطار, تلبّثوا ملياً، وتريثوا فيما أنتم بسبيله، وليكن في نواياكم أسوتكم ونبيكم ، حيث ارتحل من مكة إلى المدينة، حاملاً النور والضياء والهدى والإصلاح، وكذلك صحابته الكرام في أثره، حيث كانوا لنشر رسالتهم الربانية المشرقة أجل السفراء، وسار في ركابهم جلّة العلماء، فشقّوا الأرض شقاً، وذرعوها سفراً وتسياراً، طلباً للعلم والإفادة, والصلاح والزهادة، وتَصَعُّداً في مراقي الطهر والنبل، كل ذلك على كثرة المخاوف، وشُح الموارد، وخشونة المراكب، وقلة المؤانس, فهلاّ اعتبرنا بهم وشكرنا الباري جلّ في علاه على نعمه السوابغ.
وفي زمننا هذا المتضخم بالدعة والرفاه، وجدب النفوس من الآمال الغوالي أصبح السفر والتنقل ظاهرة جديرة بالاهتمام والتذكير بالآداب الشرعية والضوابط المرعية.
كيف وبعض الناس يمتطون هذه الأيام متون الطائرات وأوفر المركبات، أإلى صلة الأرحام والقرابات؟ كلا، أإلى طلب العلم والأخذ من العلماء؟ كلا، أإلى الأعمال الخيرية والدعوية؟ كلا، أإلى مواطن الطهر والفضيلة؟ بكل الحُرقة: لا وكلا، بل إلى مستنقعات الآثام والشرور, ومباءات المعاصي والفجور, لمبارزة الملك الديان, بالذنوب والعصيان، حيث أملى لهم الشيطان, أن هاتيك المنتجعات والشُطآن هي أدواء علاج الملل من حر الصيف اللافح، وأجواء الترفيه والسياحة والاصطياف.
أي دين وقيم عند من يسافرون إلى مباءات الأوبئة الفتاكة أجاركم الله؟! التي أسعرتها معطيات الحضارة السافرة، وألهبتها الشبكات الحديثة المذهلة، وأذكاها الجفاف الروحي، واليباب الفكري والترف المادي الساحق، فكان هذا الفهم الخاطئ لمعنى السفر والسياحة، التي آضت عند بعض المنهزمين صناعة للتفلت من القيم, والتنصل من المبادئ والثوابت، في الوقت الذي تحولت فيه السياحة المعاصرة إلى استراتيجيات بنّاءة تخدم المثل والمبادئ, وتُبني على الفضائل العليا لتحقيق المصالح العظمى، مما كان سبباً في خلط الأوراق لدى كثيرين, بين السياحة البريئة والترويح المشروع وبين ضدها، وبضدها تتميز الأشياء.
حتى صُرفت فئام من الأمة عن تأريخها وأصالتها وتراثها ولغتها، فأضحوا مُزَعاً تائهين أسرى الذيلية والتقليد والتبعية، والتقاليد المستوردة النشاز, حين هبت أعاصير الشهوات والملذات، وثارت لوثات الخلل الفكري والأخلاقي والانحرافات على جملة من السلوكيات في كثير من المجتمعات فتركتها في دياجير الظلمات.
وبنحو ذلك بعض الفتيات والأسر ممن حُرموا متانة الدين وقوة الأخلاق, وعمق الأصالة والأعراق، حيث هتك بعضهن -هداهن الله- حجاب الطهر والاحتشام، ومما زاد الطين بلة والداء علة، اصطحاب البنين والبنات من المراهقين والمراهقات الذين سرعان ما تنغرز في أفئدتهم تلك الأوضاع الفاضحة والمشاهد المتهتكة.
فيا سبحان الله! كيف تقضي المرأة سحابة عامها كريمة معززة ثم تسافر لتطّرح خمارها وحياءها، فاتنة مفتنة.
أتقضي الفتاة ربيع عامها في جو مصون محافظ ثم تسافر لتبدد حياءها وحشمتها؟!
هل نحن -رجالاً ونساءً- في شك من ديننا؟! أولسنا على ثقة من قيمنا وثوابتنا؟!
إذن لماذا هذا الانفصام في الشخصية, والتناقض والازدواجية في قضايانا الاجتماعية.
وإنكم لتأسفون أن يعلق كل هذا على مشجب الترويح والترفيه, زعموا، ومحل الصواب أن هذا ضرب من خيانة الأمانة في التربية والتنشأة والله عز وجل يقول: يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ لاَ تَخُونُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ وَتَخُونُواْ أَمَـٰنَـٰتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ [الأنفال:27].
وهؤلاء وأمثالهم في كل مكان -إلا من رحم الله- كالغراب الأعصم, لا يعودون من أسفارهم إلا بكآبة المنظر, وسوء المنقلب, وندامة المعتقد الذي استعاذ منه المصطفى ، لطّخوا أبصارهم فيما حرم الله، حتى غار منها ماء الحياء ورواؤه، وجمعوا إلى العصيان عقوق ازدهار الأوطان، وهل أبرز صوراً من الإرهاب والإخلال بأمن المجتمع إلا ضروب من الأسفار, غير منضبطة بما في الشريعة والأسفار.
وللأوطان في دم الشرفاء الأحرار حقوق واجبة وديون مستحقة مما يعظم المسؤولية في رعايتها حق رعايتها وتنشئة الأجيال على أمنها وعنايتها.
أمة الإسلام، وأنّى تندمل جروحنا النازفة وشروخُنا الراعفة وفي الأمة من لا يبالي بدين ولا قيم ولا أمن ولا ذمم, فليت شعري! أبمثل هذا تبنى المجتمعات ويشاد صرح الحضارات؟! وليت شعري! أبمثل هذا تعمر الأوقات وتدوم الخيرات والبركات وتستجلب البهجة والسعادة والمسرات؟!.
أيها المسافرون، إن النار حفت بالشهوات، فلا يكلِمنّ الشيطان دينكم بدعوى الترويح والاصطياف في بقاع وبيئة شائكة، ويا بغاة الشر كفوا وأقصروا، وتذكروا وازدجروا، وإلى الذين اضطروا إلى السفر وعزموا عليه الله الله في إقامة شعائر دينكم والاستمساك بأخلاقكم والولاء لعقيدتكم وأمتكم في عزة وإباء، وليكن منكم في السويداء أن دينكم وقيمكم في الذُرا جمالة وجلالا، وفي القمة عزة وكمالاً، فكونوا له خير سفراء وطبقوه خير منهاج وأحسن مثالاً.
أيها الأحبة في الله: شُكر النعم رباق تمنعنا من الإباق, وإننا لنشكر وإننا لنشكر المنعم المتفضل سبحانه أن طهر ديار الحرمين من كثير من الأدران, وبسط في أرجائها ظلال الأمن والأمان, كما نلهج بالشكر له جل جلاله وهو أهل الشكر أن خص بلادنا المباركة بالجمال الخلاب, والمناخ الآسر الجذاب, تصدر ذلك أمن وارف الظلال تفتقده كثير من الأصقاع , فحبذا المروج الخضراء, ونقاء النسيم والهواء, والمواقع المنمنمة الفيحاء, والجداول المنسابة بالري والماء, مما يحقق المقصد المشروع من السفر والسياحة في أوفر أسباب الحشمة والوقار والعفاف, وفي سياج منيع للدين والفضيلة, وفي بُعد عن أسباب الشر والفساد والرذيلة.
أينما أرسلت رائد الطرف في هذا الثرى الأفيح، وكيف بكم إذا كانت السياحة تعبدية في عرصات الحرمين الشريفين, إنها الطهر والنماء والرقي في معارج الخير والسناء و ذَلِكَ فَضْلُ ٱللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء [الجمعة:4].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاجازة الصيفية والسفر للخارج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يا ابن الإسلام * عن الشباب و الإجازة الصيفية و..*
» أيها الطالب كيف تقضي عطلتك الصيفية؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اسلامنا اولا :: القسم الاســــــلامي :: المواضيع الإسلامية الدينية-
انتقل الى: